١- كثرة النعم ودفع النقم عن الإنسان.
٢- إكرام الفرد بالميتة الحسنة وإبعاد الميتة السيّئة عنه.
٣- تقوّي مشاعر الأخوّة والودّ والمحبّة والتكاتف.
٤- زيادة للرزق.
٥- سببٌ في طول العمر والبركة فيه.
٦- بناء المجتمعات المتكاتفة والمتماسكة.
٧- تحقيق الصلة مع الله- تعالى- في الدنيا والآخرة؛ فالرّحم معلّقة بالعرش، بدليل ما روى
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن
النبيّ – صلى الله عليه وسلم- قال: «إن الله خلق الخلق، حتى إذا فَرَغ من
خلقه قالت الرحم: هذا مقام العائذ بك من القطيعة
قال: نعم، أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى يا رب؛
قال: فهو لك؛ قال رسول الله – صلى الله عليه
وسلم اقرأوا إن شئتم: “فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم»، رواه
البخارى