زوجي لم يعد يجامعنى

زوجى لم يعد يعاشرنى , زوجى لم يعد يجامعنى

 

لا تشرحى صراحه لزوجك سبب اهتمامك ، و لكن حاولى ان تحققى معة الشراكه فمختلف مجالات حياتك.

 

إذا اخبرك انه سئم من العمل ، شارك انشغالاتة المهنية. ربما تكتشفى ان القلق الذي يشعر بة له ما يبررة تحليل و تيرة

 

حياتك و العثور علي سبب اخري لهذا الشعور بالتعب كالنوم لبضع ساعات و معا اتخاذ قرار لتكريس بعض الوقت

 

للراحه 2-عبرى عن حبك له بطرق مختلفه خاصه عندما يصبح متعبا و التعامل معة كما لو كان طفلك الصغير

 

لا تتبعى افكارك المسبقه مثل: لم يعد يحبني  او ليس هنالك شك فانه سئم من حياتنا الزوجية او لن

 

أنجح فاعادتة … بدلا يعيش اللحظه الراهنه كما هو و تأكد من ان تفهم اسباب تراجع رغبتة بطريقة

 

إيجابيه و أسباب خطيره كالتعب و الضغط النفسى 3-لا تفقدى الصبر  و الشيء المهم هو استعادة

 

حياتك الحميمه لذلك فكرى مليا فالأمر: تواترك لقاءاتك الحميمه فالماضى و اقع رغبتك الحميمة  اليس

 

ايضا فبعض الأحيان ؟ اعرف فهذة الحاله انه من الطبيعى لكلا منكم  لذلك حاولى ان تكونى استباقيا

 

وأن تجد حلولا لمساعدتة علي استعاده رغبتة لكن القاعده الرئيسيه التي يجب عليك تطبيقها فهذ

 

السياق هى ان تثبت اولا انك تفهمها 4-إذا شعرتى ان زوجك يتجنب (يتجنب)  مبادله العلاقه الحميمة

 

فيجب عليك تخصيص الوقت اللازم لتبادل المحادثات و الآراء و له و لكن يجب الحرص علي عدم القاء اللوم

 

علية و عدم تسريع الاستنتاجات لمستمعية معلنا رغبتك فالانفصال فحاله عدم تصحيح الوضع بدلا

 

من هذا اشرحى له انك تفتقدة و أنك تشعر بالحاجه الي فهم ما يحدث و حيدا و فحال لم تصل.

 

زوجى لم يعد يعاشرني

زوجى لم يعد يجامعنى

 

زوجى لم يعد يجامعنى

 



 



 



 



 




زوجي لم يعد يجامعنى