قال تعالى: ﴿لله ما في السماوات و ما في الأرض ۗ و إن تبدوا ما في انفسكم او
تخفوه يحاسبكم فيه الله ۖ فيغفر لمن يشاء و يعذب من يشاء ۗ و الله علىٰ كل شيء قدير
آمن الرسول بما انزل اليه من ربه و المؤمنون كل امن بالله و ملائكته و كتبه و رسله
لا نفرق بين احد من رسله و قالوا سمعنا و أطعنا غفرانك ربنا و إليك المصير *
لا يكلف الله نفسا الا و سعها لها ما كسبت و عليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا
إن نسينا او اخطأنا ربنا و لا تحمل علينا اصرا كما حملته علي الذين من قبلنا
ربنا و لا تحملنا ما لا طاقة لنا فيه و اعف عنا و اغفر لنا و ارحمنا انت
مولانا فانصرنا علي القوم الكافرين﴾
[البقرة: 284، 286]
اواخر صوره البقرة
ما افضل اواخر صوره البقرة