كم من طغاه علي مدار التاريخ، ظنوا فانفسهم مقدرة علي مجاراه الكون فسننة او مصارعتة فثوابته.. فصنعوا بذلك
أفخاخهم بأفعالهم.. و كانت نهايتهم الحتميه هى الدليل الكافى علي بلاهتهم و سوء صنيعهم
وما يحدث هذة الأيام ان الكل يرفع الأيدى بالدعاء لرفع الظلم و لكن الكل ظالم مستبد جميع فدائرتة فلا يستجاب دعاء.. و تغرق
الدنيا فالمظالم اكثر و أكثر
فالحاكم الفرد اذا اطمأن الي ان اظافرة لن تقلم مضي فبطشة لا يخشي احدا و المستبد غالبا من اجبن الناس و ما يغريه
بالظلم الا امن العقاب
وكل و احد منا يعلم ان للوالدين حقوقا و أن صله الرحم من الواجبات و أن الغش و الظلم و العدوان من سبب غضب الله
ولكنا لا نعمل بهذا الذي نعلمه
حكم فالظلم
حكم فالظلم جميل