يوجد الكثير من القصائد التي تغنت بالقهوه و مزاجها
ومن هذة القصائد
شعر عن القهوة
هات اسقنيها قهوة بابلية قصيده هات اسقنيها قهوة بابلية للشاعر جحظة
البرمكى احمد بن جعفر بن موسي بن يحيي بن خالد البرمكى ابو الحسن،
شاعر عباسي، كان ناتئ العينين، فلقب بجحظة، و كان طنبوريا حاذقا يصوغ
اللحن و يجود الغناء، و هذة قصيدته: هات اسقنيها قهوة بابلية تحاكى شعاع
الشمس بل هي اروع فقد نطق الدراج بعد سكوته و وافي كتاب الورد اني
مقبل قهوه بارده قصيده قهوه بارده للشاعر منذر ابو حلتم قاص و شاعر، من
قريه (ترقوميا) احدي قري منطقه الخليل فجنوب فلسطين، يحمل
شهاده الهندسه الجيولوجية، و هو عضو فرابطه الكتاب الاردنيين، اصدر
مجموعه شعريه بعنوان (أراك مرفأى الاخير)/مجموعه قصصيه بعنوان (للبحر
وجة اخر)، و يشرف علي عده منتديات و مواقع ادبيه علي الإنترنت منها
ديوان الأدب (آريبيا)، و هذة قصيدته: مساء الخير سيدتى هو مساء جديد
إذن! جهزت قهوتى و آله التسجيل و ذاك المجنون الرائع (تشايكوفسكي)
فتحت نوافذ روحى و رششت العطر الذي تحبين جهزت قصائدى الحمقاء
وأوراقى .. و فالصدر رفرف عصفور سجين تمر الدقيقة .. كجدول بطيء
للقهوه رائحه الانتظار سيدتى للقهوه طعم القبل و لصوت الساعه و قع خطاك
مصباح الشارع يتثائب و القهوه بردت من زمن و تشايكوفسكى تعب من
التحليق للساعه صوت سقوط المطر و فالمنفضه تغفو سجائرى المطفأة
ومن النافذه يودعنى نص قمر .. صباح الخير سيدتى سيأتى مساء جديد
ويطل علي نص قمر سأجهز اله التسجيل و ذاك المجنون الجميل
تشايكوفسكى سأجهز اوراقى و قصائدى الحمقاء و أشرع نافذتى لنصف قمر
وقهوه كالعقيق صافيه قصيده و قهوه كالعقيق صافيه للشاعر غالب بن عبد
القدوس بن شبث ابن ربعى الرياحى اليربوعي، ابو الهندي، شاعر مطبوع،
أدرك الدولتين الأمويه و العباسية، و كان جزل الشعر سهل الألفاظ لطيف
المعاني، و جمع معاصرنا عبدالله الجبورى ما يقارب 180 بيتا من شعره،
أضاف اليها بعص اخباره، فكتاب (ديوان ابى الهندى و أخبارة – ط)، و هذه
قصيدته: و قهوه كالعقيق صافيه يطير فكأسها لها شرر زوجتها الماء كي
تذل له فامتعضت حين مسها الذكر ايضا البكر عند خلوتها يخرج منها الحياء
والخفر قصيده داو الهموم بقهوه صفراء قصيده داو الهموم بقهوه صفراء
للشاعر ابن المعتز ابو العباس، الشاعر المبدع، خليفه يوم و ليله و لد في
بغداد، و أولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب و يأخذ عنهم، الت الخلافة
فى ايامة الي المقتدر العباسي، و استصغرة القواد فخلعوه، و أقبلوا علي ابن
المعتز، فلقبوة (المرتضي بالله)، و بايعوة للخلافة، فأقام يوما و ليلة، و هذه
قصيدته: داو الهموم بقهوه صفراء و امزج بنار الراح نور الماء ما غركم منها
تقادم عهدها فالدن غير حشاشه صفراء ما زال يصقلها الزمان بكره،
ويزيدها من رقه و صفاء حتي اذا لم يبق الا نورها فالدن و اعتزلت عن
الأقذاء و قوقدت فليله من قارها كتوقد المريخ فالظلماء نزلت كمثل
سبيكه ربما افرغت، او حيه و ثبت من الرمضاء و استبدلت من طينه مختومة
تفاحه فرأس كل اناء لا تذكرنى بالصبوح و عاطنى كأس المدامه عند كل
مساء كم ليله شغل الرقاد عذولها، عن عاشقين تواعدا للقاء عقدا عناقا
طول ليلهما معا، ربما الصقا الأحشاء بالأحشاء حتي اذا طلع الصباح تفرقا
بتنفس و تأسف و بكاء ما راعنا تحت الدجي شيء سوي شبه النجوم بأعين
الرقباء
اشعار قهوه
