هنالك كثير من الأمور التي نفعلها و نظن انها جائزه و انها حاجات صغيره لاتضر و نجهل حكمها
ومن هذة الحاجات التي يفعلها العديد من الناس و يجهلون حكمها هى الكلام فالمسجد
بغير ذكر او تسبيح كأن يتحدث الأشخاص مع بعضهم البعض فامور الدنيا
جاهلين ان المساجد هي بيوت لعباده الله و ذكرة و تسبيحه و قراءه القران
وهي اماكن مملوكه للة لايجوز بها اي فعل من افعال البشر كالبيع او الشراء
و لذا نهي الرسول الكريم عن البيع او الشراء فالمسجد و أن من يفعل هذا تجارتة غير
رابحة و لن يبارك بها الله فحين تأتى المسجد يجب ان تترك كل امور الدنيا خلف
ظهرك و تقبل علي الله بلسان ذاكر و قلب خاشع.
هل يجوز الكلام فالمسجد
ماحكم الكلام فالمسجد
هل يجوز الكلمة فالمساجد